يخطط الليث فريق الشباب على نقاط مضيفه فريق القادسية حين يقابله في استهلال منافسات الجولة الـ15 من الدوري السعودي للمحترفين، في وقت يجاهد فريق الرائد للخروج من أزمته في الدوري على حساب مضيفه المتطور فريق الفيصلي.
بعد أن تجاوز عثراته، يأمل فريق الشباب بتحقيق الانتصار حين يلاقي مضيفه فريق القادسية في لقاء متكافئ بينهما، خصوصا في ظل تحسن عطاءات الفريقين في المراحل السابقة رغم تعادل القادسية مع متذيل الترتيب العام فريق الرائد في الجولة السابقة بهدف لمثله، الذي رفع رصيده إلى 17 نقطة وضعته ثامنا. وسيسعى البرازيلي باولو بوناميغو إلى تحقيق نتيجة يؤكد بها تقدم فريقه في الترتيب العام.
على الطرف الآخر، يسعى لاعبو الشباب إلى مواصلة تحقيق الانتصارات وتعويض ما فقدوه من نقاط في الجولات السابقة بعد تجاوزهم لمرحلة السقوط على حساب فريق أحد بهدفي ناصر الشمراني، ليرتفع رصيدهم إلى 16 نقطة حلوا بها عاشرا.
ويخشى فريق الفيصلي من انتفاضة ضيفه فريق الرائد، التي قد يذهب العنابي ضحية لها، ما سيجبر لاعبيه على السعي لتحقيق الانتصار على ضيفهم وتكرار الفوز الذي حققوه في القسم الأول (2/3) لزيادة رصيدهم النقطي في بنك الدوري، بعد أن منحت خسارة الهلال بقية الفرق الآمال بالمنافسة. ويتسلح العنابي بعاملي الأرض والجمهور، وارتفاع الروح المعنوية للاعبيه. بينما واصل فريق الرائد النتائج السلبية التي وضعته في مناطق الخطر رغم تعادله الإيجابي الأخير مع فريق القادسية بهدف لمثله، ليصل رصيده إلى 10 نقاط لم تكن كافية لترك ذيل القائمة. ويجاهد الروماني باريوس سيبيريا مع لاعبيه من أجل تحقيق الانتصار على أمل تجاوز مرحلة الخطر.
بعد أن تجاوز عثراته، يأمل فريق الشباب بتحقيق الانتصار حين يلاقي مضيفه فريق القادسية في لقاء متكافئ بينهما، خصوصا في ظل تحسن عطاءات الفريقين في المراحل السابقة رغم تعادل القادسية مع متذيل الترتيب العام فريق الرائد في الجولة السابقة بهدف لمثله، الذي رفع رصيده إلى 17 نقطة وضعته ثامنا. وسيسعى البرازيلي باولو بوناميغو إلى تحقيق نتيجة يؤكد بها تقدم فريقه في الترتيب العام.
على الطرف الآخر، يسعى لاعبو الشباب إلى مواصلة تحقيق الانتصارات وتعويض ما فقدوه من نقاط في الجولات السابقة بعد تجاوزهم لمرحلة السقوط على حساب فريق أحد بهدفي ناصر الشمراني، ليرتفع رصيدهم إلى 16 نقطة حلوا بها عاشرا.
ويخشى فريق الفيصلي من انتفاضة ضيفه فريق الرائد، التي قد يذهب العنابي ضحية لها، ما سيجبر لاعبيه على السعي لتحقيق الانتصار على ضيفهم وتكرار الفوز الذي حققوه في القسم الأول (2/3) لزيادة رصيدهم النقطي في بنك الدوري، بعد أن منحت خسارة الهلال بقية الفرق الآمال بالمنافسة. ويتسلح العنابي بعاملي الأرض والجمهور، وارتفاع الروح المعنوية للاعبيه. بينما واصل فريق الرائد النتائج السلبية التي وضعته في مناطق الخطر رغم تعادله الإيجابي الأخير مع فريق القادسية بهدف لمثله، ليصل رصيده إلى 10 نقاط لم تكن كافية لترك ذيل القائمة. ويجاهد الروماني باريوس سيبيريا مع لاعبيه من أجل تحقيق الانتصار على أمل تجاوز مرحلة الخطر.